” و ما من دابة فى الأرض إلا على الله رزقها و يعلم مستقرها و مستودعها كل فى كتاب مبين ” 6 هود
و ما من دابة في الارض الا على الله رزقها الرزق هو كل ما ينتفع به من مال و مأكل و مشرب و مسكن و مركب و كل ذلك و هو مكفول و مضمون بضمان الله عز و جل له {وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا
ودرس في حاجتنا الملحة للعائلة ولدفئها والمعنى : ما من دابة من أنواع الدواب في الأرض إلا على الله رزقها على اختلاف أنواعها وأنواعه ، فمنها الجنة التي لا ترى بالأبصار ، [ ص: 13 ] وصغار الحشرات والهوام ، وضخام الأجسام ، والوسطى بين
هود - 6 : و ما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها و يعلم مستقرها و مستودعها